تواصل برنامج "التاسعة" الذي يقدمه الإعلامي يوسف الحسيني مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، عبر مداخلة هاتفية؛ للتعليق على ما قاله الرئيس في ختام جلسات المؤتمر الاقتصادي – مصر 2030.
ويلخص "الحصاد" تصريحات الرئيس السيسي على النحو التالي:
حساب قدرة الاقتصاد وفقًا لسعر الدولار فكرة غير دقيقة.
إذا كنا نستورد 100 مليار في العام يجب أن يكون لدينا ما يقرب من 130 مليار، ثم يوضع الباقي في الاحتياطي.
نحتاج تقليل فاتورة الاستيراد، وزيادة فاتورة التصدير عن طريق الصناعة.
العاصمة الإدارية عبارة عن 175 فدان، تساوي 750 مليون متر، إذا كان المتر يساوي 10 آلاف تساوي 7.5 تريليون جنيه، وكل ما تم تنفيذ من المشروع 40 ألف فدان فقط، من أصل 175 فدان.
الدولة تبيع أراضي للمطورين العقاريين، وقمت ببناء الحي الحكومي من فلوس الأراضي التي قمنا ببيعها .
شركة العاصمة لديها 90 مليار جنيه في البنوك.
المشروعات الجديدة تم إنشائها لفكرة تحول الأرض من المتر من سعر 100 جنيه إلى ألف أو 10 آلاف.
عاوز اللي ما يعرفش ما يتكلمش علشان ما يظلمش ولا يعطي رأي عام خطأ يخليه يقوم يهد البلد.
مبادرة "ابدأ" الهدف منها إحلال مستلزمات الإنتاج التي نستوردها من الخارج بغيرها في مصر.
التشخيص الذي كان يطرح من المثقفين والمفكرين والإعلاميين والسياسيين لا ينطبق على الواقع.
خسرنا 477 مليار دولار، والبلد مش لاقيه تأكل، والمفروض بعد التكسير نصلح.
الصناعة حدثت لها 3 هزات الأولى كانت في 2011، و2013.
لدينا شبكة طرق ضخمة فوق الخيال، وجميع الطرق التي ننفذها رقم واحد في الجودة.
هناك مجموعة من الموانئ يتم رفع كفاءتها، منها ميناء دمياط.
جميع المشاكل السابقة مع المستثمرين يتم حلها.
وأضا، أن ميناء بورسعيد شرقًا وغربًا يتم تطويرها، وشرقًا هناك 5 كيلو أرصفة تنفذ، وعلى البحر المتوسط هناك كيلو ونصف في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، كما أن مدينة العريش يتم تنفيذ فيها ميناء كيلو نصف على البحر المتوسط.
الدولة غير قادرة على تحسين تعليم 25 مليون طالب؛ لأن التعليم يحتاج تريليون دولار للتحسين.
التعليم يحتاج إلى 60 ألف فصل في السنة؛ حتى نستوعب الزيادة الجديدة من المواليد.
لا أحد يعرف أنا بعمل إيه، وربنا اللي يعرف مين بيساعدني.
أنا دائمًا شاكر ومكسوف إني مش عارف أشكره مظبوط، وبطلب منه الدعم والمدد، وأقول له لأجل خاطر الغلابة الموجودين ساعدني وأجبر خاطري وخليني أعمل حاجة.
أجور المعلمين تترواح ما بين 2000 و3 آلاف و4آلاف نأخذ منه أيه بهذا المقابل.
هناك دولة بعد ما اضربت وتدمرت، شعبها كان بياكل بيضة في الأسبوع ورغيف في اليوم.
أنا بشوف حاجات بتوجعني وتألمني وأنا بلف بالعربية وأشوف مصر تعالي معايا أوريكم.
عرضنا على رجال الأعمال الحصول على المستشفيات وإداراتها ونحن ندفع الأموال التي نصرفها على المستشفى في مقابل علاج المواطنين ببلاش.
البلد وظروفها في حته وكلام الآخرين في حته تانية خالص، بالتالي لا يجوز الحديث بدون دراسة.
وهناك فرق كبير بين أننا غير قادرين وإننا مش عاوزين نعمل هذا ونحن غير قادرين بسبب الظروف.
الرئيس السيسي رئيس لكل المصريين، والتحديات التي تواجه الدولة كبيرة جدًا.